الله عزوجل يختار إلى عبادة مواقف خاصة بهم
كل موقف قد يحتمل النور وغياب النور فيه
أنا وصلت إلى مرحلة تامة من اليقين مفادها أن الوضع الذي أمر فيه يناسبني بكل ما فيه ، سواءً أكان طيباً أو يحمل في جنباته بعض من الشرور
الموقف والحالة ذاتها قد لا يحتملها إنسان آخر يعيش حياتي أو الموقف الذي قد أعيش فيه ولهذا سوف يتعجب البعض بقدرة تحملي في بعض الأمور
ولهذا فلكل إنسان ظرف خاص به ، فالعقول مراتب والنفوس ثلاثة أنواع
النفس المطمئنة والنفس اللوامة والنفس الأمارة
فاللهم يا رحمن يا رحيم اجعل نفسي مطمئنة وآمنة مستقرة